تفاصيل تعديل قانون عدد ساعات العمل في قانون العمل الجزائري

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

يتسأل عدد كبير من المواطنين فى دولة الجزائر عن التفاصيل الكاملة المتعلقة بكل ما يخص قانون العمل الجديد، حسب ما أعلنت عنه وزارة العمل الجزائررية، موضحة شروط وآليات جديدة تساعد في رفع كفاءة العمل فى الدولة.

نوضح فى السطور التالية التفاصيل الكاملة المتعلقة بكل ما يخص تفاصيل قانون العمل الجزائري الجديد وذلك لتوضيح كافة الأمور أمام المواطن الجزائري، الذي يتسأل عبر محرك البحث جوجل عن ما هو قانون العمل الجديد وما الهدف منه.

 تقدم “الدستور” في السطور التالية أبرز المعلومات المتعلقة بقانون العمل الجديد والهدف من وراء تنفيذه:

الهدف من تطبيق قانون العمل الجديد بالجزائر:

يهدف قانون العمل الجديد الى تعزيز توازن الأفراد بين حياتهم المهنية وحياتهم الشخصية أيضا.

يساعد قانون العمل الجديد فى تحسين إنتاجية العمل بالإضافة إلى تحسين بيئة العمل، ويأتي ذلك من خلال تخفيف العبء عن الموظفين وخاصة في القطاعات التي تتطلب ضغط كبير من خلال منحهم وقت إضافي للراحة.

ما عدد ساعات العمل في قانون العمل الجزائرى بعد قرار الدولة بتطبيقه:
 

أعلنت وزارة العمل في الجزائر بتعديل عدد الساعات الخاصة بالعمل وجاءت التعديلات مثل الآتي:

قامت وزارة العمل في دولة الجزائر بتطبيق عدد ساعات العمل في داخل المؤسسات الحكومية بأكملها، تبدأ من الساعة 8:00 صباحا وحتى الساعة 4:30 عصرا.

قامت وزارة العمل فى دولة الجزائر بتقسيم الفترتين لتصبح الفترة الصباحية تبدأ من الساعة 8:00 صباحا وحتى الساعة 1:00 بعد الظهر.

أعلنت وزارة العمل فى دولة الجزائر بتقسيم  الفترة المسائية تبدأ من الساعة 1:00 ظهرا وحتى تمام الساعة 4:30 عصرا.

نظام المتعلق براحة الأعمال الأسبوعية في الجزائر

قامت وزارة العمل فى دولة الجزائر بتعديل النظام المتعلق براحة الأعمال الأسبوعية ليشمل فترات راحة أطول وخاصة القطاعات المطلوبة المجهود البدني بصورة كبيرة.

حرصت وزارة العمل في الجزائر على أن تكون التعديلات من أجل ضمان تقديم خدمات الدولة بصورة فعالة وتعزيز إنتاجية الأفراد في المؤسسات الحكومية وأيضا المؤسسات الخاصة.

أوضحت وزارة العمل فى دولة الجزائر الهدف وراء تعديل ساعات العمل في الجزائر عبر منشور رسمي على صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث أوضحت أن الهدف من تقليل عدد ساعات العمل قد جاء كما في التالي:

تعزيز توازن الأفراد بين حياتهم المهنية وحياتهم الشخصية أيضا.

تحسين إنتاجية العمل بالإضافة إلى تحسين بيئة العمل، ويأتي ذلك من خلال تخفيف العبء عن الموظفين وخاصة في القطاعات التي تتطلب ضغط كبير من خلال منحهم وقت إضافي للراحة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق