أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رسميًا اغتيال هاشم صفي الدين والآلاف من عناصر من حزب الله في هجمات جيشه على لبنان.
وزعم نتنياهو عقب اجتماع طارئ دعا له وزرائه، أن حزب الله أضعف مما كان عليه قبل سنين.
وادعى أن جيشه ضرب قدرات حزب الله وقتل نصر الله وخليفة نصر الله وخليفة خليفة نصر الله.
من جهتها أفادت هيئة البث العبرية، بأنه رغم إعلان نتنياهو اغتيال هاشم صفي الدين فإن الأجهزة الأمنية لا تؤكد ذلك.
وكان أعلن إعلام عبري، أن جيش الاحتلال ألقى نحو 73 طنا من القنابل على مقر لحزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية، وفقا لوسائل إعلام عبرية.
ويعتقد أن القيادي في حزب الله ونائب الأمين العام هاشم صفي الدين والمرشح الأبرز لخلافة نصرالله كان متواجدًا في مقر حزب الله المستهدف، بحسب إعلام عبري.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال افخاي أدرعي إن قوات الاحتلال استهدفت مقر الاستخبارات الرئيسي لحزب الله الخميس الماضي في ضاحية بيروت الجنوبية.
وذكر موقع أكسيوس الأمريكي نقلا عن مصادر في تل أبيب، أن هاشم صفي الدين هو المستهدف في الهجوم الأخير.
وأكدت المصادر أنه ما زالت نتائج الهجوم غير واضحة، فيما أشارت إلى أن هاشم صفي الدين كان في مخبأ عميق تحت الأرض.
0 تعليق