قصة علي بابا والأربعين حرامي والدروس المستفادة منها

تعد قصة على بابا والأربعين حرامي هي من أحد القصص المميزة التي تركت أثر كبير في عقول العديد من الأذهان، والتي تعد من أحد أشهر القصص العربية التي تم العمل على ترجمتها إلى العديد من اللغات، وفي حالة الرغبة في العمل على التعرف عليها يمكن ذلك من خلال موقعنا اليوم سوف نقوم بالعمل على عرض قصة علي بابا والأربعين حرامي، وكذلك من خلال عرض الدروس المستفادة منها.

قصة علي بابا والأربعين حرامي

تعد من أحد القصص الشيقة التي تم العمل على تداولها بين العديد من الأشخاص هي قصة على بابا والأربعين حرامي، وذلك لكونها من أحد الأساطير التي عمد الأجداد على رويها على العديد من الأطفال من أجل تعلم العديد من العبر، مما ترك أثر كبير في العديد من الأذهان عن قصة على بابا، والأربعين حرامي، ويمكن العمل على التعرف على العديد من التفاصيل التي تم العمل على عرضها من خلال قصة على بابا والأربعين حرامي من خلال العمل على الاطلاع على بعض النقاط، والتي تكون عبارة عن:

1- خروج على بابا من المنزل

في يوم من الأيام كان هناك رجل يدعى على  بابا، وكام يعمل نجار، ويقوم بالعمل على جمع الحطب، وفي يوم ذهب مع الحمار إلى الغابة من أجل العمل على جمع الحطب، فرأى مجموعة من الأشخاص يرقدون تجاه مكان ما في الغابة، فذهب على بابا، وحماره إلى مكان أمن وأختبأ به.

2- ما قال على بابا للصوص

فذهب اللصوص إلى مغارة مختبأ، وذهب ناحية أحد الصخور وقال “أفتح يا سمسم”، وقد تراجعت الصخرة عن المكان الذي كانت فيه ومن قام “أغلق يا سمسم” ثم أقفلت مرة أخرى بعد دخول الأفراد إلى المغارة، وبعد ذلك خرج الرجال مرة أخرى وفي يدهم العديد من الحقائب، مما أثار دهشة على بابا.

وبعد ذلك دخل على بابا إلى المغارة، وعمد على قول نفس الجملة “أفتح يا سمسم”، وبعد ذلك قد صدك على بابا مما رأى بعينه في المغارة من العديد من الأموال، والذهب، والياقوت، والمرجان، ومن تم شرع على بابا في العمل على أخذ حقائب من أجل العمل على جمع العديد من الأموال من خلال، وشرع في جمع الذهب، وذهب به إلى زوجته، وكان له أخ ثري شرير، قد أوقع بعلي بابا من خلال مكيدة من أجل العمل على التعرف على مصدر الذهب.

3- كيف ضيع اللصوص أثر على بابا

فذهب أخو على بابا إلى المغارة من أجل العمل على جمع العديد من  الأموال هو الاخر، وبعد أن دخل وجيع العديد من الأموال نسى أبو القاسم كلمة السر التي تفتح المغارة، إلى أن وصل اللصوص إلى المغارة مرة أخرى، وقد اختبأ أبو القاسم، ولكن وجدة الأربعون حرامي وقاموا بالعمل على قتله.

وذهب على بابا إلى المغارة وأكتشف مقتل أخيه ومن ثم زعم على القيام بسرقة جميع الذهب المسروق من أجل العمل على الأخذ بثأر أخيه، وبالفعل عمد على بابا على سرقة الذهب يومًا بعد يوم إلى ان شعر الأربعون حرامي بقلة الذهب في المغارة، وشرعوا في العمل على التعرف على الأثرياء في المدينة بشكل حديث.

4- ضيف على بابا

عثر كلًا من الأربعون حرامي على علي بابا، وحاولوا العمل على الإيقاع به، ولكنهم لم يستطيعوا، ومن ثم شرعوا في العمل على إيقاعه في مكيدة من خلال العمل على زيارة على بابا من خلال أحد هؤلاء الحرامية، وأخذ معه جرار  ملئ بالعديد من الأفراد من أجل العمل على الإيقاع بعلى بابا، ولكم استطاع على بابا من العمل على الإيقاع بهم من خلال العمل على استخدام مكيدة أخرى.

الدروس المستفادة من قصة علي بابا والأربعين حرامي

في حالة الرغبة في العمل على روي قصة على بابا والأربعين حرامي على العديد من الأطفال من أجل العلم على تسليتهم، ومدهم بالعديد من العبر التي يمكن أن يستفادوا من خلالها يمكن ذلك من خلال العمل على الاطلاع على بعض النقاط التي عمدن على القيام بعرض هذه الدروس المستفادة، والتي تكون عبارة عن:

• الطمع هو صفة ذميمة
• الطمع يقل ما جمع
• يجب أن حب لأخيك ما تحبه لنفسك.
• العمل الشريف أفضل من القيام بالسرقة.
• الأمانة .

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام موضوعنا اليوم بعد أن قمنا بالعمل على عرض قصة على بابا والأربعين حرامي من خلال العمل على عرض خروج على بابا من المنزل، وكذلك من خلال العمل على عرض ما قال على بابا للصوص، وكذلك من خلال العمل على عرض كيف ضيع اللصوص أثر على بابا، وكذلك من خلال العمل على عرض ضيف على بابا، وكذلك من خلال العمل على عرض الدروس المستفادة من قصة علي بابا والأربعين حرامي.