أقوال عباس محمود العقاد+45 من اروع ما كتب عباس محمود العقاد؟

إن عباس العقاد خو الأديب المصري الشهير والشاعر العربي العظيم الذي كتب العديد من الروايات والدواوين وذلك وهو الذي اشتهر بكثرة انتاجه وذلك على الرغم من كافة الظروف التي وقفت أمامه في مسيرته، وفي هذا المقال وعبر موقعنا المميز سنتعرف سويًا على باقة من  أقوال عباس محمود العقاد.

أقوال عباس محمود العقاد

قال عباس محمود العقاد عن العديد من الأمور الحياتية وذلك حيث تحدث عن كل الأمور التي من الممكن أن تواجه أي شخص وذلك وأبرز تلك الأقوال هي:

• اذا كانت المرأة الجميلة جوهرة فالمرأة الفاضلة كنز .
• أشعة الشمس تُلامس ريحانتها القديمة .. فتفوحُ عِطْراً دِمَشْقياً .. لا تُخطئه الحواس .
• الأمة التي تحسن أن تجهر بالحق وتجترئ على الباطل تمتنع فيها أسباب الفساد .
• إن أكبر عقوبة يمكن أن يُعاقب بها الإنسان: أن تكون له نفس ملولة .
• إننا نقرأ لنبتعد عن نقطة الجهل، لا لنصل إلى نقطة العلم.
• التجارب لا تقرأ في الكتب ولكن الكتب تساعد على الانتفاع بالتجارب .
• الصادقون في عواطفهم لا يبالون بالمظاهر .
• عدم الاكتراث , لازمة من لوازم العبقريين , الرجل العبقري عالمه في نفسه .
• فإذا صحوت فأنت أول خاطري .. وإذا غفا جفني فأنت الآخرُ .
• وإذا ضاع العظيم بين أناس فكيف لا يضيع بينهم الصغير ؟
• يحفرون عيبك على النحاس و يكتبون فضائلك على الماء .
• يقول لك المرشدون : اقرأ ما ينفعك ، و لكني أقول : بل انتفع بما تقرأ .

أشهر قصيدة لعباس العقاد

وذلك وأبدع العقاد في كتابة الشعر وذلك ومن بين هذه الأشعار القصيدة التالية الذي قالها في رثاء مي زيادة:

أين في المحفل “مي” يا صحابْ ؟

عودتنا ها هنا فصل الخطاب

عرشها المنبر مرفوع الجناب

مستجيب حين يُدعى مستجاب

أين في المحفل “مي” يا صحاب ؟

سائلوا النخبة من رهط النديّ

أين ميَ ؟ هل علمتم أين الندى مي ؟

الحديث الحلو واللحن الشجي

والجبين الحر والوجه السني

أين ولى كوكباه؟ أين غاب ؟

أسف الفن على تلك الفنون

حصدتها، وهي خضراء، السنون

كل ما ضمته منهن المنون

غصصٌ ما هان منها لا يهون

جراحات، ويأس، وعذاب

شيم غرّ رضيات عِذاب

وججي ينفذ بالرأي الصواب

وذكاء ألمعي كالشهاب

وجمال قدسي لا يعاب

كل هذا في التراب. آه من هذا التراب

كل هذا خالدٌ في صفحات

عطرات في رباها مثمرات

إن ذوت في الروض أوراق النبات

رفرفت أوراقها مزدهرات

وقطفنا من جناها المستطاب

من جناها كل حسن نشتهيه

أشهر اعمال عباس العقاد

كتب الشاعر المصري الشهير عباس محمود العقاد العديد من الكتب والقصائد ودواوين الشعر وذلك وأبرزها هي:

• أشتات مجتمعات في اللغة والأدب (1963).
• الإنسان الثاني (1913).
• الإنسان في القرآن (1961).
• التعريف بشكسبير (1958).
• التفكير فريضة إسلامية (1962).
• جوائز الأدب العالمية (1964).
• الحكم المطلق في القرن العشرين (1928).
• خلاصة اليومية والشذور (1912).
• ديوان أشباح الأصيل (1921)
• ديوان أشجان الليل (1928)
• الديوان في النقد والأدب (1921).
• ديوان وهج الظهيرة (1917)
• ساعات بين الكتب (1914).
• طوالع البعثة المحمدية (1955).
• عثمان بن عفان (1954).
• الفصول (1929).
• القرن العشرين، ما كان وسيكون، المرأة في القرآن، عبد الرحمن الكواكبي (1959).
• مجمع الأحياء (1929).
• معاوية في الميزان، جحا الضاحك المضحك (1956).
• اليد القوية في مصر (1928).

نبذة عن حياة عباس العقاد

إن حياة عباس العقاد كشفت العديد من المعلومات المختلفة وذلك وهو الشاعر المصري الشهير الذي مر بالعديد من التجارب الحياتية الصعبة والمستحيلة، والتي قد تكون كافية لنهي حياة أي شخص وليس شاعر، وذلك وهو الاديب والمفكر المصري الذي كان عضو مجلس النواب المصري سابقًا.

واعتبر العقاد في الوقت الحالي هو أحد كتاب القرن العشرين في جمهورية مصر العربية وذلك وخاض العديد من المعارك الشعرية وذلك مع كلًا من ” الشاعر أحمد شوقي، والدكتور طه حسين، والدكتور زكي مبارك، والأديب مصطفى صادق الرافعي، والدكتور العراقي مصطفى جواد، والدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)”.

وذلك وهو الذي ولد في أسوان في الثامن والعشرين من شهر يونيو من عام 1889م، وذلك وتوفي في الثالث عشر من مارس في عام 1964م أي عن عمر يناهز الـ 74 عامًا قام من خلالهم برفعة الشعر والكتابة المصرية.

ها هنا قد نكون انتهينا من التعرف والاطلاع على باقة من أقوال عباس محمود العقاد وهو الشاعر والكاتب الصحفي المصري الشهير الذي أبدع في كتابته الذي عبر بها عن بعض الأمور الذي تشغل أي شخص.