وثّقت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية صورة لصقر اليؤيؤ وهو يعيش بأمان بين زهور ونباتات المحمية، مستفيدًا من المأوى الآمن والغطاء النباتي الغني بالحياة الفطرية، في مشهد يعكس توازن وروعة الطبيعة.
وتبرز الصورة جهود الهيئة المستمرة في حماية البيئة الطبيعية، ورعاية الموائل والأنظمة البيئية داخل أكبر محمية برية في المملكة، حيث يتم الاهتمام بجميع العناصر البيئية لضمان استدامة التنوع الحيوي.
وتعد محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية من أبرز مشاريع المحافظة على الحياة الفطرية بالمملكة، حيث تسهم في إعادة التوازن البيئي وتعزيز استدامة التنوع الحيوي، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، من خلال برامج حماية الأنواع النادرة وإدارة المواطن الطبيعية بعناية فائقة.
