نبذة عن رواية الآن أفهم.. ما هي افضل روايات احمد خالد توفيق؟

إن الأستاذ الجامعي أحمد خالد توفيق  هو أستاذ وطبيب ومترجم مصري بالإضافة إلى أول كاتب عربي في مجال الأدب وبدأ رحلته في كتابة سلسلة ما وراء الطبيعة والعديد من الروايات ومن أهم الروايات التي سنتحدث عنها هي رواية الآن أفهم وعبر موقعنا هذا سنوضح لكم نبذة عن رواية الآن أفهم.

نبذة عن رواية الآن أفهم

تعد رواية الآن أفهم من أجمل الكتابات الذي قام الكاتب أحمد خالد توفيق  وهي تتكون من ثلاثة عشر قصة وتوجد في داخل هذه القصة العديد من الحقائق العلمية وبالإضافة على الخيال العلمي الذي يعطي نوع من الاثارة والتشويق وتكون القصص الذي تتناولها البعض منها الشيق والأخر مرعب وقدم الكاتب القصة بشكل سلس وممتع من خلال الأحداث الشيقة والمثيرة.

قصص رواية الآن أفهم

من خلال هذه الفقرة سنوضح لكم قصص الرواية الآن أفهم في النقاط التالية:

القصة الأولى: الدور الثالث شقة ثمانية

وهي القصة التي تدور حول طفل صغير في عام 2008 والذي يقوم الراوي في الانتقال إلى شقة في عام 1965 ومن ثم للخلف أكثر حتى عام 1940 وتنتهي كل قصة بمصيبة في هذه الشقة العديد من التساؤلات حول هذا السر منها ما سر هذه الشقة؟ ما الذي يحدث فيها؟ ألهذا كان سعرها رخيصًا؟ لماذا كل من يسكن في هذه الشقة تنتهي حياته بمأساة؟ سنجيب على كافة التساؤلات في النقاط التالية: 

القصة الثانية: فالوذج

تدور هذه القصة حول بطل القصة الذي قام بزيارة مطعم تركي يسمى فالوذج والي يقوم بتقديم افضل المأكولات الشرقية وأن هذا المواطن قد عانى كثيرا بسبب أن الدولة التي يعيش فيها هي دولة أجنبية غير مسلمة ويخاف أن يتناول لحم الخنزير.

فكانت هناك فتاة تراقبه بشكل مستمر  وكانت مصممة في التعرف عليه وكان في مقدمة المطعم رجل سمين واختفى من بعدها فإن القصة تحتوي على أحداث غير متوقعة.

القصة الثالثة: في انتظار التترات

تدور تلك الأحداث حول التفاعل معها فيسمع صوت الموسيقى التصويرية ويقوم بتفسير العقبات التي تواجهه والتي تليق بفيلم رعب من العيار الثقيل.

فقد قدم الكاتب أحمد خالد توفيق أحداث غير متوقعة يعرضها لنا جرعة من الإثارة والتشويق.

القصة الرابعة: التآكل

في هذه القصة يشعر الراوي بالوحدة الشديدة بسبب انتشار فيروس التهم من في الأرض ولم يترك أحدا حيا وبدأ الأحداث عقب صلاة الجمعة وبدأ وجهه يتآكل أثناء حديثه وبدأ يتصاعد في وجهه بخار اخضر حتى أصبح جثة هامدة.

القصة الخامسة: هذا الجدار

عندما تقوم بشراء شقة  فيقوم المالك بأنه يطلب منك الا تهدم هذا الحائط الخاص بالغرفة ويعتبر العقد لاغي إن قام الشخص بالمساس بهذا الحائط وهذا الأمر يجعل الأمر غريبا للغاية.

القصة السادسة: الصفقة

تدور الرواية حول رجل أعمال يسمى ممدوح أحمد ويحب عالم البورصة فقد خسر كل ما يملكه حتى فكر للانتحار لأنه لا يحب جلب العار لعائلته  وأنه سبب من دخول النار ولا يريد ترك عائلته في هذا المجتمع  وقد عودهم على مستوى معيشي قد اعتادوا على العيش فيه .

القصة السابعة: إنهم يأتون ليلا

تدور هذه القصة هو رجل وحيد وكاهل ويقوم بتقديم الشكوى للعديد من الأشخاص الذين يأتون له ليلا ويتسامرون  ويشغلون أغاني المغني محمد منير ويدخنون وهذا الأمر يتطلب بعض القلق.

القصة الثامنة: النظرة الثاقبة

وتعد من أكثر الروايات التي قد قدمها ويرجع اسمها من اسم جريدة تقوم بنشر الأخبار في مصر والعالم والمثير من الأمر ليس لأنها جريدة بل إنها تقوم بنشر الاحداث قبل وقوعها.

القصة التساعية: الآن أفهم

هي القصة التي تحمل بداخلها العديد من الاثارة والتشويق  وتحمل مع صاحبها العديد من الاحداث عندما تكون جملة الآن أفهم ولكن لا معنى لها.

في نهاية مقالنا نكون قد وضحنا لكم العديد من النقاط حول الكاتب أحمد خالد توفيق وذكرنا لكم نبذة عن رواية الآن أفهم وتناولنا معكم قصص رواية الان افهم وذكرنا من القصة الأولى وحتى القصة الثامنة بكل ما يدور بها من مخابئ.