كلام عن العشق والغرام +40 اجمل ما قيل في العشق والهوى؟

كلام عن العشق والغرام يعتبر من باقة الكلمات التي تترجم المشاعر الجميلة التي تُخلق داخل قلوب المحبين حينما يقعون -رغمًا عنهم وإرادتهم- في فخ الحب، ومن هذا المنطلق سوف نعمل على طرح سلسلة من العبارات التي تخطّها أناملنا وغيرها من الاقتباسات والأشعار من اجمل ما قيل في العشق والهوى.

كلام عن العشق والغرام

باقة رائعة من الكلمات التي سوف نعرضها عن الحب والغرام لتعبّر عنهما بكل براعة وخفة، وذلك على النحو الآتي:

• هو الذي انسجن حبه في قلبي وضلوعي فأقسم على المكوث فيه وكأنه صاحب الدار.
• في كل لحظة يظل يُطرح على عقلي وقلبي سؤالًا “كيف لشخصٍ واحد في حضوره تتبدل الأحزان مسرات، القلق سكينة، والخوف إلى طمأنينة وسلام.
• دائمًا وأبدًا سأظل على يقينٍ تام أنك جئت لي من الله عوضًا وجبرًا على كل كسرٍ رأه في يومٍ قلبي وأساه.

أرق كلمات العشق والغرام

لم تنتهِ بعد سلسلة كلماتنا التي نخطّها بفرشاة الرومانسية لكي نصف الحب وأحوال المحبين، وفيما يلي مجموعة من تلك العبارات:

• لم أكن أرغب سوى في طمأنينة تأتي لتزيح الخوف الذي سكن قلبي، وبعض الهدوء الذي يُريحني من ذاك الضجيج وأن أنعم بعينين ينظران لي وكأنني جائزة قد ظُفر بها.. وها قد وجدتك!
• أنت تكون السبب الحقيقي وراء الفرحة التي تأتي للقلب كالضيف العزيز، والبسمة التي على الشفاه ترتسم والسعادة التي للروح تظل رفيقة.
• حلوٌ مَرّ على حياتي فأزال مُرًّا، نسمة عليلة أزاحت التعب وتنهيدة راحة تركت القلب في سكينة لم يكن يعرف لها من قبل سبيل!
• في ضحكتك أجد متنفسي وفي عينيك أغرق!!

اقتباسات عن الحب والعشق والغرام والرومانسية

في صدد كتابة باقة من العبارات عن الحب لا بد من عرض اقتباسات جاءت عنه والتي تتمثل فيما يلي:

• “أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل”.
• “ليس الجود أن تعطيني ما أنا أشدّ منك حاجة إليه ، وإنما الجود أن تعطيني ما أنت أشدّ إليه حاجة مني”.
• “ما طلبتُ من الله في ليلة القدر سوى .. أن تكون قدري وستري .. سقفي ، وجدران عمري .. وحلالي ساعة الحشرِ”.

شعر عن الحب والعشق للحبيب

أيضًا الشعراء هم من قرروا أن يتركوا بصمات قوية في عالم الحب من خلال أبيات لا تُنسى وهي ما نعرض منها الآتي من قصيدة “كم أظهر العشق من سر” وذلك للشاعر تميم البرغوثي”:

كم أظهرَ العشقُ من سرٍ وكم كتَما

وكم أماتَ وأحيا قبلنا أُمَما

قالت غلبتُكَ يا هذا ، فقلتُ لها

لم تغلبيني ولكنْ زِدتِني كرما

بعضُ المعاركِ في خُسرانِها شرفٌ

من عادَ مُنتَصراً من مثلها انهزما !

ما كنت أتركُ ثأري قطُّ قبلَهمْ

لكنّهم دخلُوا من حُسنِهِم حَرَما

يقسو الحبيبانِ قدْرَ الحبِّ بينهما

حتى لَتَحْسَبُ بينَ العاشِقَيْنِ دما

ويرجعانِ إلى خمرٍ مُعَتقةٍ

من المحبةِ تَنفي الشكَّ والتُهَما

جديلئٌ طرفاها العاشقانِ فما

تراهُما افترقا .. إلا ليلتَحِما

في ضمةٍ تُرجعُ الدنيا لسنَّتِها

كالبحرِ من بعدِ موسى عادَ والْتأَما

قد أصبحا الأصل مما يشبهان فَقُل

هما كذلكَ حقاً ، لا كأنَّهُما

فكلُّ شيءٍ جميلٍ بتَّ تُبصِرُهُ

أو كنتَ تسمعُ عنهُ قبلها، فَهُما

هذا الجمالُ الذي مهما قسا، رَحِما

هذا الجمال الذي يستأنسُ الألما

بالوصول إلى تلك النقطة نكون قد انتهينا من رسم لوحة جميلة عن الحب والعشق؛ تلك المشاعر الجميلة التي يمكن أن يعيشها أي إنسان حيث يكمن سر جمالها أن تكون مع الشخص الصحيح الذي لا يأتي يومٌ وتتحول فيها تلك المشاعر إلى إحساس بالندم على معرفته.