قصص قبل النوم للكبار بالعاميه.. حواديت قبل النوم باللهجة المصرية للكبار

 في كثير من الأوقات نحتاج إلى من يجلس بجانبنا قبل النوم حتى نشعر بالراحة والأمان، ويمكن أن نوضح لكم قصص قبل النوم للكبار بالعامية وحواديت  قبل النوم باللهجة المصرية للكبار، ويعتبر هذا النوم من الأنواع المهمة والمميزة بالنسبة للكبار، ومن خلال المقال التالي سوف نوضح لكم أهم هذه القصص.

قصص قبل النوم للكبار بالعامية

هناك مجموعة من القصص التي يمكن أن نوضحها لكم باللغة العامية ومن هذه القصص:

1-  قصة الصياد

كان يا مكان يا سعد يا إكرام وما يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، في أحد الأيام كان يوجد صياد وهو ذاهب إلى عمله وجد فتاة شديدة الجمال وقد أعجب بها كثيرًا ولكنه لم يهتم بالأمر وبدأ في الذهاب إلى العمل مثل ما يفعل في كل صباح.

وبعد فترة وجدها بالصدفة في الطريق وذهب حتى يتحدث معها لكن الغريب إنها قد اختفت نهائيًا من المكان ولا يعرف إلى أين ذهبت، ومن هنا بدأ أن يبحث عنها حتى يصل إلى الأخبار عنها، ولكنه لم يحصل على أي دليل يمكن من خلاله أن يصل إليها من خلاله.

بدأ في ريم صورة خاصة بها وتوزيعها في أحد الشوارع، وفي يوم ظهرت الفتار أمامه بدأ أن يركض إليها وطلب منها فورًا الزواج ولكنها أصبحت تبكي وبشدة وبدأ أن يتحدث معها الذي يبكيك قالت له أن أبيها قد زوجها من رجل غني، فقد ذهب الصياد إلى أبيها مسرعًا وطلب منها يد الفتاة ولكم الاب قد وضع شرط حتى يتم هذا الزواج.

كان الشرط الذي وضعه الأب أن يجمع ضعف ثروة الرجل الغني من أجل أن يوافق على هذا الزواج، ولكن الصياد لم يكن قادر على جميع هذه الثروة لأنها كبيرة جدًا، وقد طليب الصياد من الأب أن يمد المهلة حتى يكون قادر على جمع الثروة وبالفعل مد المدة.

في أحد الليالي ذهب الصياد إلى بيت الفتاة وجد هناك حفلة كبيرة اعتقد الصياد أن هذا هو حفل زواج الفتاة من الرجل الغني ولكن الأب فجأة الصياد وقال له هذا يوم زفافك على ابنتي لأنني لا أجد مثلك يقدر على محاربة الجميع حتى يصل إليها.

2 – قصة بداية الشتاء

كان هنا فتاة في أحد الليالي تعيش منفردة وحدية بدون أن تدخل في مناقشات مع أحد أو مجادلات وكانت تخاف من فصل الشتاء لأن هذا الفصل يعمل على تجميد جسدها بسبب شدة البرودة التي يكون عليها الجو، وكانت الفتاة في هذا الوقت ذاهبة إلى عملها وهي رقيقة ومختلفة عن باقي الفتيات.

وهي في طريقها بدأت أن تقابل شاب وسيم لفت نظرها لكنها أصبحت متوترة وبدأت يداها بالارتعاش وبدأ الشاب أن يقترب منها بهدوء ويتحدث معها حتى يعطي لها المعطف الخاص به لها حتى يخفف من البرد القارس.

وبعد مرور الوقت على هذه القصة تمر أحداث القصة وبدأ الشاب أن يدخل في علاقة حب رومانسية مع الفتاة ولكن في هذا الوقت بدأ الشتاء أن يحل وبدأت الفتاة أن يأتي عليها الحزن بسبب إن نفسيتها تصاب الحزن في مثل هذه الفترة، وهي جالسة خلف الباب ولا تحب أن تسمع صوت الشتاء وجدت الباب يطرق وإذا فجأة حبيبها بأخذها من يديها ويأخذها في أحضانه حتى تدفئ وبدأ أطرافها أن تصبح ساخنة.

3-  قصة العربة الأخيرة

في هذه القصة نجد أن جستون أعتاد على زيارة جدته مروة في كل أسبوع وهي ساكنه في أحد القرى القريبة منهم، وكان ابيه يأخذه بالقطار ويذهب إلى القرية التي تتواجد بها الجدة وكان الموعد الذي يذهبون به هو عطلة الأسبوع.

في أحد الليالي أراد جستون أن يذهب للجدة لكن الأب أعتذر منه وقال إنه لم يكن متفرغ في هذه العطلة، بدأ الطفل أن يعرض فكرة أنه يمكن أن يذهب بمفرده لكن الأم كانت خائفة ولكن الأب وافق على ذلك، بدأ الطفل أن يستعد وفي الصباح استعد للذهاب وذهب معه والده حتى محطة القطار وقد أعطاه ورقة وقاله له إذا شعرت بالخوف أخرج هذه الورقة.

وفي الرحلة بدأ ينظر الطفل حوله ووجد العربة كلها فارغة ولم يكن غيره في العربية بدأ يشعر جيستون بالخوف وهنا أفتكر كلام أبيه وخرج الورقة ووجد كلام الأب إنه في العربة الأخيرة وتعالى إلي وذهب الطفل إلى ابيه وقال له أنا لا يمكن أن أتركك بمفردك.

4- قصة الحب اللي حفر الجبل

البطل الخاص بهذه القصة أثبت لنا أن الحب قادر على تحريك الجبل، وكان البطل في هذه القصة يحب زوجته كثيرًا وكان يعيش مع زوجته في قريبة بسيطة ومعزولة عن مجموعة من الخدمات، وفي أحد الأيام قررت الزوجة أن تذهب إلى المدينة ولكن وهي تقوم بالمرور بدأ بالوقوع.

قفي هذا الوقت بدأ الزوجة أن تصاب بعدد من الجروح البالغة ولكن لم يكن هنا وسيلة للمساعدة لأن القرية الخاصة بهم معزولة عن الخدمات وبالفعل تركت الزوجة حتى ماتت بالجروح الخطيرة التي اصابتها.

ومن هنا بدأ أن بفكر البطل أن الآلام الذي شعر به على فراق محبوبته لا يجعل أحد أخر يشعر به وبدأ بالفعل أن يشق طريق صغير في الجبل حتى يتم من خلاله وصول الخدمات الخاصة بهم إلى القرية بكل سهولة وبالفعل بعد 22 عام تحقق هذا الحلم الذي كان يحلم به منذ وفاته محبوبته.

5- قصة الفارس والجميلة

يوجد فتاة تدعى سارة وهي عايشه في أحد الأكواخ بالقرب من بير صغير وكانت هذه الفتاة تعيش حياة مسالمة كانت تعمل بغزل الصوف وكانت في كل ليلة تذهب إلى قرب من هذا البير مع الأعمال اليدوية التي تقوم بها وتبدأ أن تحكي لهم القصص والأحلام التي تراودها في أحلامها.

وفي أحد الليالي بدأت تسمع السارة صدى الصوت يخرج من البيرو كانت تقول إنها تحلم أن تقابل فتى يكون طيب وحنون يعيش معها وسط الحدائق والغايات وكانت تتمنى أن يكون لها أب وأم، وفي كانت تحكي بدأت الأدوات الخاصة بها في الوقوع في البير وكانت تحاول أن تمسك بها لكن البير كان على مسافة بعيدة.

ولكنها بدأت أن تمسك بالحبل وأتت بالمصباح الخاص بها وبدأت تنزل إلى البير حتى وصلت إلى القاع الخاص بها، وهي كانت تبحث عن الأدوات الخاصة بها بدأت ترتجف وقع منها المصباح وأتكسر ومن خوفها بدأ جدار البير تنشق ويخرج منها الضوء الطفيف وكانت قد نظرت إلى مصدر هذا الضوء فقد وجدت أجمل حديقة يمكن أن تراها في حياتها وبدأت تسرح في هذا الجمال وبدأ تتحدث وتقول لا أحد يلحقها وبدأ بالفعل جاء أحد الشباب وأنقذها وعاشوا في هذه الحديقة بسلام وآمنا.

 قصص قبل النوم للكبار بالعامية هي من القصص الذي يزداد عليها عملية البحث في الفترة الأخيرة حيث إنها تكون من القصص المشوقة، وفي ختام هذا المقال نتمنى أن نكون قد قدمنا لكم أهم هذه القصص.

اقرأ أيضًا