قصص اطفال قبل النوم قصيرة للبنات أميرات 4 حكايات يعشقها الأطفال
يهتم العديد من الآباء والأمهات بالبحث عن بعض قصص الأطفال الجميلة التي يمكن أن يتم استخدامها من أجل مشاركتها وقصها على الأطفال بطريقة جميلة حتى تجمعهم ذكريات مميزة قبل النوم، ولذلك ومن خلال موقعنا سنقوم بعرض قصص اطفال قبل النوم قصيرة للبنات اميرات 4 حكايات يعشقها الأطفال.
قصص اطفال قبل النوم قصيرة للبنات اميرات
توجد هناك بعض القصص المميزة و الجميلة التي يعشقها ويحبها العديد من الأطفال يفضلون الاستماع لها من أجل الشعور بالسعادة والمرح، وسنقوم بعرض بعض أجمل القصص القصيرة للبنات اميرات:
1- قصة الأميرة ليلى ذات الرداء الأحمر والذئب
كان يا مكان في يوم من الأيام طلبت والدة الأميرة ليلى من ابنتها أن تقوم بالتوجه إلى منزل جدتها المتواجد بعد الغابة من أجل إرسال بعض الطعام لها، ولذلك استعدت الاميرة ليلى وارتدت حذائها الأحمر وحملت السلة التي يوجد بها الطعام من أجل إرسالها إلى جدتها وتوجهت إلى الغابة وبدأت في السير نحو منزل الجدة وهي سعيدة وترغب في الوصول إليها.
والأميرة في طريقها من أجل الوصول إلى منزل الجدة اقترب منها ذئب مكار اقنعها انه يحبها ويريد حمايتها من الذئاب الأشرار سألها عن كمان توجهها وقامت الأميرة بتوضيح وجهاتها له، واستمرت في السير معه ووثقت به رغم تحذير والدتها ألا تتعامل مع الحيوان الموجودة في الغابة.
سبق الذئب الأميرة ذات الرداء الأحمر إلى منزل الجدة التي كانت توجد بمفردها في المنزل وهجم عليها وافترسها، وقام بارتداء ملابس الجدة مكانها ونام في سريرها وتخفي، وعندما وصلت الأميرة ليلى إلى المنزل بدأت تتحدث إلى جدتها ولكن شعرت أن صوتها متغير واقتربت ليلي من جدتها لتتأكد من أنها بخير فوجدت شكل عينها متغير فصرخت الأميرة وانقض عليها الذئب حتى يأكلها ولكن انقذها صياد سمع صرختها بالفعل، وتعلم ليلي أنه يجب أن تستمع لحديث الأكبر منها سنن مهما كلف الأمر.
2- قصة الأميرة أميرة و الحديقة السحرية
كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك أميرة جميلة تدعى أميرة، كانت شخصيتها جميلة وهادئة تحب الزهور والمغامرات جدًا، وكانت دائمًا ما تجلس في الحديقة الخاصة بالقصر من أجل الاستمتاع بصوت العصافير، وفي يوم من الأيام شعرت الأميرة أن هناك شيء غريب خلف إحدى الزهور الموجودة على الجدران وعندما إزاحتها اكتشفت أنه باب سحري يمكن المرور من خلاله.
دخلت الأميرة أميرة إلى هذه الباب لتجد أنها في حديثة سحرية جميلة مليئة بالطيور الجميلة التي تغني بتناغم لتجد أنها أصبحت تفهم تغريدها، ورأت ألوان الحديقة جميلة وكل الزهور رائحتها وشكلها رائع، وظلت تغني وترقص الأميرة بين الطيور والكائنات السحرية بكل سعادة حتى لفت انتباهها وجود بعض الكائنات الحزينة وأن هناك زهور واشجار لا يوجد لها الوان.
سألت الأميرة عن السبب فأجابتها إحدى الطيور أن هناك رجل شرير يقوم بسرقة الألوان المميزة والهبة الرائعة الخاصة بالطيور والزهور من أجل السيطرة عليهم، وقامت الأميرة الشجاعة بالبحث عن هذا الرجل ودخول معركة كبيرة معه حتى تنتصر وتعيد الألوان للحديقة وقام بمساعدتها العديد من الحيوان البرية وبعض الطيور حتى استطاعوا أن يقضوا على هذا الشخص الشرير وأعادوا البهجة والسعادة للحديقة من جديد.
3- قصة الأميرة الضائعة
كان يا مكان في قديم الزمان ما يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام، في يوم من الأيام كانت هناك اميرة ضائعة من مملكة كبيرة يوجد بها ملك وملكة لم ينجبوا أبناء غيرها وضاعت منهم الابنة بعد أن تم خطفها في إحدى الحفلات وكانت الخاطفة هي مربيتها التي اكتشفت قدرات الاميرة السحرية عندما تضحك وتكون سعيدة بسبب ظهور قوى خارقة في يديها.
وفي يوم تشابهه شكلها على إحدى الأشخاص وأبلغت الحرس الملكي، وذلك بسبب انها ضحكت وظهر نور من يديها، ذهب الحرس الملكي والملك والملكة إلى منزل هذه الخادمة ووجدوا الطفلة ولكنها لم تتعرف عليهم، فبدأت الملكة تلاعبها وتغني لها فتعرفت عليها الطفلة وخرج النور من يديها وظلت تضحك في أحضان والدتها، وعادت الأميرة إلى المملكة في سعادة.
4- قصة الولد الصغير والملكة
كان يا مكان في يوم من الأيام طفل صغير لم يكن يسمع كلام أمه الملكة ولا يستمع لإعادتها أو كلامها بإي شكل من الأشكال، حيث أنه كان طفل عنيد وغاضب طوال الوقت، وفي يوم ذهب الطفل إلى حديقة المملكة حتى يلعب دون أن يستأذن من والدته.
وفي هذه الأثناء كان الأمير الصغير سعيد للغاية ويلهو ويلعب في الحديقة وهو يشعر بالمرح، وفي هذا الوقت كان يراقبه رجل شرير يقوم بالعمل والتخطيط من أجل خطف الأمير الصغير من المملكة، وبدء الرجل الشرير في نداء الطفل والتحدث إليه ولكن كان الطفل متردد حتى ذهب له وظل يحدثه ويجعله يقترب أكثر حتى قام بحملة من أجل الهروب به.
ولكن انتبه الحرس في المملكة أن الأمير الصغير يصرخ بصوت مرتفع حتى تمكنوا من إمساكه، وكاد الرجل أن يختطف الطفل الصغير لولا أن أنقذه الحرس الخاصين بالقصر، وتمكنوا من إعادة الأمير الصغير للملكة الأم وهو في قمة الحزن وجلس يبكي إلى أن عودته أمه حتى يطمئن وذكرت أنها تحبه وأنها تخاف عليه من الأشرار، واطمأن الأمير وتعلم الدرس وذهب في ثبات عميق في أحضان الملكة.
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي عرضنا من خلاله قصة الأميرة ليلى ذات الرداء الأحمر والذئب، وقصة الأميرة أميرة والحديقة السحرية، كما عرضنا قصة الأميرة الضائعة، بالإضافة إلى عرض قصة الولد الصغير والملكة.
Questions & Answers
قصص الاطفال المشهورة هي قصة الاميرة والوحش.
من أجمل قصص الأطفال قصة الأميرة النائمة
يمكن أن أحكي قصة للطفل في وقت النوم في وقت أن تكون الأجواء هادئة.
تعليقات