قراءة في رواية الطنطورية (رضوي عاشور)
ان الشاعرة رضوى عاشور هي روائية وأديبة مصرية وهو زوجة الأديب الفلسطيني وناقدة واستاذة جامعية مصرية وهي زوجة الأديب الفلسطيني وعبر موقعنا هذا سنوضح لكم قراءة في رواية الطنطورية.
نبذة عن رواية الطنطورية
تم اصدار رواية الطنطورية من قبل الكاتبة المصرية التي تم صدورها في دار النشر لعام 2010 والتي تدور احداث الرواية في الفترة بين ما بين عام 1947 و 200 والتي بدأت في العيش بهدوء بين لبنان ومصر والإمارات.
وتدور الأحداث الخاصة بالرواية على العديد من الأحداث الواقعية منها الاستعمار الإسرائيلي والحرب الاهلية اللبنانية والعديد من الأحداث.
نبذة عن مؤلفة رواية الطنطورية
من خلال هذه الفقرة سنوضح لكم نبذة عن مؤلفة رواية الطنطورية في النقاط التالية:
- ولدت المؤلفة في اليوم السادس والعشرين من شهر مارس في عام 1946.
- ودرست في جامعة القاهرة.
- كانت أستاذة وناقدة.
- درست الأدب الإنجليزي والأدب المقارن.
- كان والد الكاتبة يدعى مصطفى عاشور ووالدتها مي عزام وكانت فنانة وشاعرة.
- كان زوجها هو الأديب الفلسطيني الذي تم نفيه خارج مصر في عام 1977.
- حصلت على العديد من الجوائز على إنجازاتها
- في الأدب.
- توفيت الطنطورية في الثلاثين من شهر نوفمبر لعام 2014 بعدما كانت عانت كثير من المرض السرطان.
التحليل الموضوعي رواية الطنطورية
تعد هذه الرواية من أجمل الروايات العربية والتي قامت الروائية في عام 2010 بتأليفها وهي من أهم الروايات التي شهدت معاناة الشعب الفلسطيني.
وتدور الأحداث حول قرية طنطورية الفلسطينية والتي تقع على ساحل حيفا وبالفعل توجد هذه القرية في بالفعل في عام 1947 إلا أنها اختفت بسبب الاحتلال وفي الماضي يمكنك رؤية هذه القرية في الخريطة الفلسطينية ولسوء الحظ انها اختفت في هذا العصر الحالي.
تدور الأحداث حول بنت تدعى رقية وهي ابنة يبلغ عمرها ثلاثة عشر عام من عام 1948 وحتى عام 2000 وقامت جيوش الاحتلال الإسرائيلي .
ففي النهاية استشهدت والد رقية و اثنين من اخوانها والتي سفكت مئات من رجال القرية وتبدأ الرحلة الشتات لعائلة رقية بدءً من الخليل ومن ثم عمان ومن ثم صيدا وأبو ظبي والإسكندرية وأخيرا في الجنوب من لبنان.
أعمال الكاتبة رضوى عاشور
من خلال هذه الفقرة سنوضح لكم أعمال الكاتبة رضوى عاشور في النقاط التالية:
- حَجَر دافئ، القاهرة، ألف وتسعمائة وخمسة وثمانون.
- خديجة وسوسن، ألف وتسعمائة وسبعة وثمانون.
- رأيت النخل (مجموعة قصصية)، مختارات فصول، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ألف وتسعمائة وسبعة وثمانون.
- سراج في القاهرة، ألف وتسعمائة واثنين وتسعين.
- غرناطة (الجزء الأول من ثلاثية غرناطة) دار الهلال، ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين.
- مريمة والرحيل دار الهلال، عام الف وتسعمائة وخمسة وتسعون.
- نشرت الطبعة الثانية بعنوان ثلاثية غرناطة، المؤسسة العربية للنشر، بيروت، الف وتسعمائة وثمانية وتسعون.
- صدرت الطبعة الثالثة عن دار الشروق، القاهرة، الفين وواحد. وصدرت طبعة خاصة في سلسلة مكتبة الأسرة، القاهرة، الفين وثلاثة.
- أطياف، القاهرة، ألف وتسعمائة وتسعة وتسعون، والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، الف وتسعمائة وتسعة وتسعون
- تقارير السيدة راء، دار الشروق، القاهرة، الفين وواحد
- قطعة من أوروبا، المركز الثقافي العربي، بيروت والدار البيضاء ودار الشروق، القاهرة، الفين وثلاثة.
- فرج ، دار الشروق، القاهرة، الفين وثمانية
- الطنطورية، دار الشروق، القاهرة، الفين وعشرة.
اقتباسات من رواية الطنطورية
من خلال هذه الفقرة سنوضح لكم اقتباسات من رواية الطنطورية في النقاط التالية:
- “وأنا أقرأ لك أتخيلك وأنت تكتب، أرى وجهك، جلستك، حركة يديك، مكتبك… فأشتاق أكثر!”
- “ليس هكذا الانتظار، فهو ملازم للحياة لا بديل لها.”
- “كيف احتملنا وعشنا وانزلقت شربة الماء من الحلق دون أن نشعر بها ونختنق
- “فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة رغم كل شيء، ما يستحق الحياة”
- “ركضنا طلبًا للحياة ونحن نتمنى الموت”
- “ذاكرة الفقد كلاب مسعورة تنهش بلا رحمة لو أُطلقت من عقالها
- “تناسيت حتى بدا أني نسيت”
- “تعودت، لا أحد يستعصي على ترويض الزمان!”
- “أمسى البكاء مبتذلاً، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها، لا مجال”
- “الأرواح تتآلف أو تتنافر هكذا لأسباب لا أحد منا يعلمها
في نهاية مقالنا نكون قد وضحنا لكم العديد من النقاط حول نبذة عن رواية الطنطورية وذكرنا لكم نبذة عن مؤلفة رواية الطنطورية ومكن ثم وضحنا لكم أعمال الكاتبة رضوى عاشور.
Questions & Answers
تتحدث رواية الطنطورية حول سيرة متخيلة لعائلة فلسطينية، منتسبة إلى قرية الطنطورة، بين سنتي 1947 و 2000،.
عدد صفحات رواية الطنطورية أربعمائة وثمانية وستون صفحة.
الشخصية النامية في رواية الطنطورية تروي قصة رقية التي تكون مزيج بين الشخصية الخيالية والتاريخية.
تعليقات