حكمة عن الشهيد للإذاعة المدرسية

حكمة عن الشهيد للإذاعة المدرسية حيث أن لا كلمة تعبر عن الحزن على الشهداء ولكن يمكن أن تكون الحكمة أبلغ عن التعبير بكلامها، لأن الشهيد من يضحي بروحه فداء لوطنه وماله وعرضه فيقتل مدافعًا عن حقة فتصعد روحة لله سبحانه وتعالى ونظرًا لمكانه الشهيد عند ربة فهو لا يخاف ولا يحزن عليه، ولكن من الاهل ما يقتله الحزن والحسرة على ولده ونعبر عن احساسهم بهذه الاقوال.

حكمة عن الشهيد للإذاعة المدرسية

من أفضل الحكم التي قيلت عن الشهداء ويمكن إلقاءها في فقرة الحكمة في الإذاعة المدرسية هي:

• يا رب شهيد مجيد له من التأثير والوصول إلى ضمير الشعب وقلبه ما لا يستطيع الوصول إليه الحاكم الجبار من الحكام.
• دم الشهداء ينبت في ربانا، قناديل يضيء بها النضال، دم الشهداء يا أقلام هذا مداد المبدعين، ويا خيال نموت لتزهر الأجيال فينا ويضحك في مرابعنا الرجال (سليمان العيسى).
• مدام قلم الكاتب مقدس مثل دم الشهيد ( وليم شكسبير).
• إن كان دين محمد لن يستقيم إلا بموتي، يا سيوف خديني ( الحسين بن علي ابن أبي طالب).
• الحمد لله الذي شرفني بقتلهم وأساله تعالى أن يجمعني يوم القيامة بهم في مستقر رحمته.

حكم قصيره عن الشهيد

من اجمل الحكم التي يمكن أن تقدم في الإذاعة عن الشهيد أيضًا هي :

• دم الشهداء ينبت في ربانا، قناديل يضئ بها النضال.
• إن أرواح الشهداء تنعش أرواحنا وتباركنا وتقوينا على الجهاد.
• مجد الأمم لا يُبنى إلا على رؤوس الشهداء.
• أشرف الموت هو موت الشهداء.
• ليس الموت شهيدًا في سبيل الوطن مصيرًا سيئًا بل خلود في موت رائع.
• لا شيء مثل الاشتياق للميت ولكن الشوق في حضرة الشهيد يعتبر شعور بالطمأنينة.
• كل نقطه دم زرفت في موتك تسقي نخيل الوطن فيرتفع شامخًا وكل روح شهيد كسرت وقتلت من قيود الطواغيت وكل يتيم غسل جسد أبية بدموعه هم في الجنة لا تقلقوا.
• إن أرواح الشهداء في بطون طير خضر معلقة في شجرة الجنة.
• الشهداء هم الذين وضعوا أسس الحضارة.

حكم عن الشهادة

حكم معبرة عن الشهيد يمكن الاستفادة منها في الإذاعة المدرسية وهي :

• لا تحزن وتبكي على شهيد مات فاليوم تبدأ حياته.
• الشهادة بغير شفاعه او رسالة ارخص من ثمن حذاء الجندي.
• يقف الوطن إجلالًا واحترامًا لأرواح ابطاله، وتغيب الشمس خجلًا من ذلك الشموخ.
• أيكون الشهيد هو الإنسان الكامل الذي أسجد الله له الملائكة.. الإنسان الأسمى الذي حلم به أفلاطون.
• أهدي سلاماً طأطأت حروفه رؤوسها خجلة، وتحيةً تملؤها المحبة والافتخار بكل شهيد قدّم روحه ليحيا الوطن يقوم الوطن لينحني إجلالاً لأرواح أبطاله، وتغيب الشمس خجلاً من تلك الشموس.
• الشهيد يعتبر النجمة الليل التي تنير الطريق لمن تاه، وتموت الكلمات من المحاولة لوصفة ولكن هيهات هذا الشهيد.
• من مات شهيدًا يُثبِت أنّه لم يكن مخادعًا، ولم يكُن بأيِّ حال من الأحوال أحمقًا.
• ليس العقاب ما يجعل الشهيد ميتًا بل السبب ما يختاره ليقوم بتلك المهمة ويلقى هذا الجزاء.

من افضل الحكم عن الشهيد

ومن اقوال الكثير من الحكماء عن الشهيد وافضلهم حكمة قول الرسول صلى الله علية وسلم هو حديثة عن انواع الشهداء :

• ندفن أفكارهم كما دفنت أجسادهم ظلمًا وعدوانًا أهذا جزاء الشهيد، أهذا هو جزاء إراقة تلك الدماء الطاهرة، أمن الحب لهم أن لا ننشر أفكارهم ونساعد على دفنها، إن الأمة التي لا تساعد على تخليد ذكراها العظيمة لا تستحقها.
• خير المطالع تسليم على الشهداء، أزكي الصلاة على ارواحهم للأبد فلتنحن الرؤوس إجلالًا وتكرمة لكل شهيد مات لنصره الحق.
• تركوا لنا العيش الذليل وغادروا في عزة ولنا يوم القيامة لقاء بأن الواحد الأحد
• شهدائنا عيدكم في الجنة افضل.

في نهاية المقال لا يمكننا إيجاد كلام يوفي الشهيد حقة ولا يصفه، للشهيد فضل كبير في نقل الرسالة الصحيحة وأعلاء رايه الحق، بالإضافة انه يقوم بالتضحية بنفسه من اجل الدفاع عن قضيه سامية لا يهتم فيها بمصالحة الشخصية، ومن اجل هذه الأشياء يسمى شهيدًا فينعم بالجنة دون حساب.