اقوال هتلر.. من اعظم اقوال هیتلر

من اعظم اقوال هیتلر المؤثرة في الأشخاص، فهو من أكثر الشخصيات المؤثرة في المجال العسكري منذ زمن طويل، ويتم وصفه كإحدى الشخصيات الأكثر تأثيرًا في القرن العشرين، ويتداول له العديد من الأقوال في شتى المجالات، ويستخدمها الأفراد على مدار السنوات الماضية في المواقف المختلفة؛ لذا من خلال موقعنا سوف نعرض حياة أدولف هتلر.

من اعظم اقوال هیتلر

توجد مجموعة كبيرة من الأقوال التي وردت عن أدولف هتلر، ويتم تبادلها حتى يومنا هذا، وهي جاءت على النحو التالي:

• المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل وتنزع الملح من كل ما.
• لا تجادل الأحمق.. فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما.
• إذا انتصرت فليس عليك أن تفسر شيئًا.. إذا خسرت فيجب أن تختفي كي لا تحتاج إلا تفسير شيء.. ليست الحقيقة هي ما يهم.. إنما النصر.
• لن أستطيع الوصول للراحة النفسية في أي وظيفة حكومية.. سأكون رسامًا.. ولن تقدر أي قوة في العالم على جعلي موظفًا.

أقوال هتلر كركبت البشرية

كان هتلر يعلم أن المدرسة ستكون خطيرة على عقيدته، وقام بتغيير وفصل كافة المعلمين الذين كانوا ضد هتلر، ودرب معلمين جدد، ومن أقواله كركبت البشرية ما يلي:

• حقًا إن بعض النّاس يقرأون التاريخ ولا يفهمون منه شيئًا.
• اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك.. كما يحبونك عندما تتسلمه.
• تصادق مع الذئاب.. على أن يكون فأسك مستعدًا.
• لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلّق فوق رأسك ولكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك.
• لن أستطيع الوصول للراحة النفسية في أي وظيفة حكومية، سأكون رسامًا، ولن تقدر أي قوة في العالم على جعلي موظفًا.

اقوال هتلر مضحكة

هناك عدد من الأقوال التي وردت عن أدولف هتلر مضحكة، فهو كان مركز السلطة في الحزب، وتماشيًا مع ازدرائه لفكرة الديمقراطية، ومن أقواله ما يلي:

• يمكن لأي إنسان التعامل مع النصر.. فقط الأقوياء يمكن أن يتحملوا الهزيمة.
• إذا أردت أن تشتعل مثل الشمس فاحترق مثلها.
• إذا كانت الحرية ضعيفة التسليح فعلينا تسليحها بقوة الإرادة.
• أليس من العار أن تترك مقدرات أمّة تحت رحمة مواطنين يتصرفون بهذه المقدرات بخفّة ومجون كما لو كانوا يلعبون الورق.
• لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم.. ولكني تركت بعضًا منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم!

حياة أدولف هتلر

ولد أدولف هتلر لوالدين من خلفيات فقيرة فلاحية، وعمل والده “ألويس” في الجمارك، وتوقع من ابنه أن يتابع مهنته في الخدمة المدنية، ووالدته “كلارا” كانت ذات طبيعة عطوفة ومُحبة.

من ثم التحق هتلر بالمدرسة، وبالرغم من ذكائه إلا أنه لم يهتم بالتعليم، وغادر المدرسة بسجل تربوي ضعيف، وتوفي والده حينما كان بعُمر الـ 13 عامًا، وبذلك قام بمتابعة دراسته في الفن، وسافر هتلر لفيينا ولكنه رفض من قِبل جامعة الفنون.

شارك هتلر في الكثير من الأنشطة السياسية في فيينا، وقرر الانتقال إلى ميونخ في ألمانيا، ولكن مع انتقاله اندلعت الحرب العالمية الأولى، وتطوع حينها للخدمة في الجيش الألماني، وانضم لفوج المشاة الاحتياطي السادس عشر.

عن طريق تمييز هتلر تمت ترقيته لرتبة عريف، وفي وقت الهدنة عام 1918ن كان في قسم الاستخبارات والدعاية، فقد تولى التدريب السياسي، وتعرض للطرد فيما بعد من الجيش، وانضم لحزب العمال الألماني ومثل الحزب، وبعدها اندلعت الحرب بين ألمانيا وروسيا واليابان، لكنه قرر البقاء ببرلين.

يُعد هتلر من أكثر الشخصيات الذين خاضوا العديد من الحروب التي غيرت شكل ومجرى العالم، ونرى تأثير ذلك حتى يومنا هذا، حيث إنه كان بمثابة مُلهم لكافة السياسيين الدكتاتورين من بعده، وله الكثير من الأقوال العظيمة التي يتداولها الأشخاص إلى الآن.